أسأل عنك
أسأل عنك مرارا
أسأل هل انت بخير
لا أريد أن ازعجك
فقط اربد الاطمئنان
ولا أريد متسع من الوقت
فأنا لا أحب تكرار الكلام
لا ارغب بإطالة السؤال
لكن يبدو
أنك مسلوب الإرادة
ليس لديك حرية
حتى بالرد ع الأصدقاء
لكن السؤال
من الضرورة والانسانية
أن يكون موجودا
لأننا نتمنى الخير
والسعادة لبعضنا
هكذا تكون الصداقة
بقلم
اوليفا سرور

تعليقات
إرسال تعليق