الوداع يوم الوداع كم كان صعبا مؤلما لقلبي المعلق بك لقد تبدلت الطبيعة الخضراء من حولي إلى صحراء قاحلة كأنني تائه في وسط الصحراء قلبي ضعيف خسر قوته بسببك روحي متعبة شاردة أعيش على ذكريات في وجداني ساعدني كي أجد نفسي ولا أتوه في الصحراء مد يدك أنقذني أرى رسمك بعيني و روحي تلاحق مسارك لكن الرياح القوية تزيل آثار خطواتك لكن احساسي يرشدني إليك رغم أنني أصبحت خيال من بشر أحس كأنني أوشك على الموت مد يدك وساعدني بقلم اوليفا سرور
السلام العالمي والشعر